Author Archives: AlMansouria AlMansouria
تمارا السمرائي
ريما باتال
إبراهيم أبومسمار
ولد إبراهيم في أبها، 1979. يقيم ويعمل في خميس مشيط. خلال نشاته عُرف باعتباره رياضياً بارزاً. تغير إهتمامه بعد ذلك حيث اتجه الى الفن والتصوير وانتظم في عدة دورات في الرسم بالألوان الزيتية والتصميم، والنحت، والتصوير الفوتوغرافي، والخط العربي، إضافة إلى الهندسة المعمارية الداخلية في بيت الغوري، وكان طالباً في الفنون الجميلة في جامعة حلوان في القاهرة . أكمل برنامج الفنانين المقيمين في محترف المنصورية في المدينة الدولية للفنون، باريس، 2013.
شارك أبو مسمار في عدد من المعارض المحلية والعالمية بما في ذلك معرض “نحتاج للكلام” ضمن إيدج أوف آرابيا ، جدة 2012 . معرض غاليريا كونتينوا لو مولان، باريس ، 2013، وتوجد أعماله في عدد من المجموعات بما في ذلك مجموعة متحف كاستيلو دي ريفالي في تورين.
أعيد تشكيل أشياء الحياة اليومية كمنحوتات بهدف مساءلة جوهر هويتها. فللأشياء المصنّعة عادة استخدامات عملية. أعمالي تتحدى هذا التصور الوظيفي للأشياء وتقترح، أن الهدف من خلقها هو هدف رمزي أكثر من كونه عمليّ، وأنها تحقق نجاحاً في ترك أثرها في حياتنا على مستوى اللاوعي العاطفي.
حازم حرب
حازم حرب هو فنان فلسطيني ولد في قطاع غزة جنوب فلسطين المحتلّة في عام 1980. انتقل إلى أوروبا عام 2005 حيث يعيش ويعمل في ايطاليا.
حرب هو خريج معهد الفنون البصرية روما, ايطاليا عام 2009 ، وقام بستاج فنون جميلة, كلية الفنون الجميلة روما, ايطاليا عام 2006 وحاز على دبلوم رسوم أدب أطفال من مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي في غزة، فلسطين عام 2005 .
يعمل في مجال الفن المعاصر والفنون البصرية.
تخرّج من المعهد الأوروبي للفنون البصرية، روما إيطاليا.
عمل حرب على مشاريع مختلفة بين الرسم, والتركيب وفن الفيديو، والتصوير الفوتوغرافي، على مفاهيم متعددة من بينها موضوع الحرب، والخسارة وفقدان الاستقرار والصدمة والضعف البشري وزعزعة الاستقرار العالمي. يتابع الآن في أعماله متعددة الوسائط الفن ألمفاهيمي بمختلف أدواته.
حازم حرب ، فنانٌ تشّكل وعيُه ومن ثم تجربتهُ بين غزه وروما ، بين عاصمةِ القهرِ وعاصمةِ الفن ، وبين هذين المتناقضين اختارَ ان ينفذَّ مشروعَه الفني بمتناقضين أخرين : الحذفُ والاضافة.
حازم حرب: بأعمالي بالتحديد مجموعة الوجوه اللي فيها دائما عملية اخفاء النا كاشخاص ، اخفاء اللي على سبيل المثال كفلسطيني يختفي تاريخي يختفي ماضيي
لم يُؤخَذ حازم حرب بالتِقنيةِ الغربيةِ المتقدمة التي فتحت امامَه ابوابَ روما ولندنَ وباريس فأختار ان يستخدمَها بدلا من ان تستخدِمه.
في واحدٍ من اهمِ معارضِه نقل حرب معابرَ الانتظارِ القاتل والمهينِ في غزة ليضمَّ الى طوابيرِها الواقفين امامَ لوحتِه في المعارضِ ممن تلقَّوْا عمله وتلقَوْا مَعهُ قهَر شعبٍ بأكملهِ.
حازم حرب: بحاول ادعو المواطن الاوروبي وحتى العربي ليتذوق الحياة في قطاع غزة
تنوعت تجربِةُ حازم حرب التي اغناها التنوعُ في الامكنةِ التي استفادَ منها الى اقصى مايستطيعُ فنجحَ في انضاجِ ادواتِه وإجلاءِ اثارِ القيودِ التي تتركَها عليها مجتمعاتُنا وتقليديتُها.
حازم حرب: الفن هو مقدم لجميع فئات المجتمع مو بالضرورة يكون انسان عالي الثقافة بالفن او مثقف بشكل عام ، هو عمل للجميع واعتقد مافي صعوبة لفهمه .
سامي التركي
ولد الفنان السعودي سامي التركي في العام 1984 وترعرع في مدينة جدة الساحلية… وبعد انتهاء المرحلة الثانوية سافر التركي إلى دبي حيث تابع دراسته الجامعية وحصل على درجة البكالوريوس في التصوير الفوتوغرافي من الجامعة الأمريكية في دبي. إنه ابن عائلة جمعت بين عادات وتقاليد الشرق وحضارة الغرب، فوالده السعودي وأمه الإيرلاندية ساهما معًا في تكوين شخصيّة التركي المتميّزة والفريدة كما ساهمت تنشئته المتنوعة في تقريب المسافات بين الشرق الغرب.
ولطالما كان لسامي التركي رؤيته ومفاهيمه الخاصة في الحياة الناتجة عن تجربته الشخصيّة من التنقل بين وطنه المملكة العربية السعودية ودبي تلك المدينة التي عاش فيها… أما أسلوب التركي المتباين ما هو الا انعكاس لتنشئته الثقافية المتنوعة والحياة المتناقضة في دبي والتي تتأرجح بين الحضارتين الغربية والشرقية.
بعد تخرّجه من الجامعة الأمريكية في دبي، عمل التركي كمصوّر فوتوغرافي حرّ لبعض المشاريع التجاريّة قبل أن يجذبه عالم الفنّ بتفاصيله الكثيرة…
يجول التركي حاملاً كاميرته، مدققًا بعدسته وباحثًا عن مغامرة جديدة تسلط الضوء على مفاهيم إنسانية مختلفة تتناول المتغيارات في الزمن والحقبة التي نعيش فيها لا سيّما في منتقطه منطقة الخليج العربي. بدأ سامي التركي عمله المهني من خلال التصوير الفوتوغرافي وتصوير الفيديو لتتطور أعماله الفنيّة وتصبح أكثر تفصيلاً وتعقيدً في آن حيث يركزّ في الغالب على المناظر الطبيعية، والمباني، والأشكال الهندسية مضيفًا إليها لمسة مجازية خاصة تميّز جميع أعماله الفنيّة.
وقد شارك التركي في العديد من المعارض العالميّة أبرزها ركيزة هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث للفنون البصرية في بينالي فينيسيا الثالث والخمسين في البندقية عام 2009، وهو أهم معرض للفن المعاصر من تنسيق كاثرين دافيد. وكان له معرض فرديّ بعنوان كونستراكتكونز في وسط دبي في قاعة لو بافيون عام 2011. كما شارك في معرض “حافة الصحراء” الذي كانت له محطات عالمية عدّة منها برلين 2010 بعنوان حدود رمادية، واسطنبول 2010 بعنوان تحويلة ودبي 2010 بعنوان محطة، وجدة 2012 بعنوان يجب أن نتحاور. ومؤخرًا شارك التركي في المعرض المتنقل بعنوان “معرض 25 سنة من الإبداع العربي” في معهد العالم العربي في باريس 2013، حيث تفرغ لأعماله الفنيّة وذلك في مدينة الفنون باريس. كما أكمل التركي مؤخرًا عزلته الفنيّة في مدينة نيويورك أيضًا.
فيصَل السَّمره
“يؤكد فيصل السمره بحزم إرادة المغامرة خارج كل ما هو متداول ومتفق عليه. ففضوله الفني المعرفي و ترحاله الذهني يقودانه إلى التوفيق العفوي بين الحداثة طالما أختار اَفاقها وسيّرأعماقها وتقاليد ثقافية ورثها عن أصوله العربية ورفض التنكر لها”. سعودي الجنسية والأصل، ولد في البحرين عام 1956. متخرج بمرتبة الشرف من المدرسة الوطنية العليا للفنون الجميلة، باريس 1980. المعارض الشخصية: ترافيك غاليري ، دبي، 2010. البارح للفنون غاليري ، مملكة البحرين، 2010. أوباديا غاليري، باريس فرانسا، 2009. أكس في اي غاليري ، دبي، 2008. مؤسسة شومان، عمان، الأردن، 2007. سلطان غاليري ، الكويت، 2007. أكس في اي غاليري، دبي، 2005. غرين آرت غاليري، دبي، 2004. أعمال على ورق، أجيال غاليري ، بيروت، لبنان، 2003. مواطن العالم الثالث، فينيل غاليري ، بيروت، لبنان، 2002. غراس غاليري ، الكويت، 2002. روشان غاليري ، جدة ، (برعاية مؤسسة المنصورية للثقافة والإبداع)، 2000. قاعة الرواق، المنامة، 1999. إبروف دارتسيت غاليري، بيروت، 1999. مسافة غاليري ، الكويت، 1998، 1996، 1995. سلطان غاليري، الكويت، 1997. مركز الفنون، المنامة، 1996. رؤيا غاليري، المنامة، 1996. دارة الفنون، عمَان، 1996. سيلتزر لو جون غاليري، باريس، 1992. معهد العالم العربي، باريس، 1991. روشان غاليري، لندن، 1990. اتيان دينيه غاليري، باريس، 1989. سلطان غاليري ، الكويت، 1989. روشان غاليري ، جدة، 1985.جمعية الثقافة والفنون، الرياض، 1974. معارض جماعية: هاين آرت بروجكت، معبد هاينسا، كوريا الجنوبية، 2011. معرض مراكش للفن، المغرب، 2011. مزاد بونهامس، لندن، 2010. بينالي الفيديو، مركز مرايا آرت ، الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، 2010. إيدج اوف ارابيا، سوهو هاوس، برلين، المانيا، 2010. شكل سائل، سيوول، كوريا الجنوبية، 2010. العبور، رباط، المغرب، 2009. إيدج اوف ارابيا، فنيسيا، إيطاليا، 2009. لعبور، بينالي القاهرة، 2008. إيدج اوف أرابيا، بروناي غاليري، كلية سواس، لندن، 2008. بينالي سنغافورة، سنغافورة، 2008. ميمو سكونيامجليو غاليري ، ميلانو، إيطاليا، 2008. العبور، غراند باليه، باريس، 2008. آرت دبي،أنريكو نافارو غاليري، 2008. مزاد كريستيز، دبي، 2007. لغة الصحراء، أبو ظبي، 2007. مزاد كريستيز، دبي، 2006. معهد العالم العربي، باريس، 2006. المتحف البريطاني، لندن، 2006. متحف كونست، بون المانيا، 2005. تراث واحداثه ثلاثة أجيال لفنانين سعوديين معاصرين، بلدية نويي سور سين، سبتمبر، باريس، 2005. متحف دير أربيت، هامبورغ، المانيا، 2004. متحف أوفرغادن، الدانمارك، 2004. أرابيان كانفاس، دبي، 2003. مجموعة كندة، معهد العالم العربي، 2002. بينالي القاهرة، مصر، 2001. متحف العالم، روتردام، هولاندا، 2001. إجيزو بروجكت غاليري، نيو يورك، الولايات المتحدة، 2001. المتحف الوطني للفنون الجميلة، عمَان، 1999. إيجه للفنون غاليري، لندن، 1988. الجائزة المشتركة في مشروع (حرية 98)، الأمم المتحدة، نيويورك، 1998. 60 فنان عربي، دارة الفنون، عمَان، 1997. معرض (حوار السلام)، في الذكرى الخمسين للأمم المتحدة، جنيف، 1995. شارك في معارض كثيرة في فرنسا، بريطانيا، كورية العراق، 1975-1995.
المقتنيات: له مقتنيات في مجموعات عامة وخاصة منها:المتحف البريطاني، متحف البحرين الوطني، المتحف الوطني للفنون الجميلة عمان، متحف المكسيك الوطني، معهد العالم العربي، مجموعة المنصورية، مجموعة شومان، مجموعة كندا، مجموعة الشيخ ماجد الصباح، مجموعة مؤسسة عبد الرحمن العويس، أرامكو السعودية…
شكر خاص
بمناسبة تجديد الموقع الشكر الجزيل لسمو الأميرة جواهر بنت ماجد على المسانده والتوجيهات ولسمو الأميرة لمى بنت منصور على الافكار التي ادت الى هذا التجديد كما نشكر فريق المنصورية التقني السادة ادموند مسرسميث, هاني المدني, سلطان العسيري, يوسف المدني, عمر الزهراني, والانسة ساره وركي, والشكر كذلك لفريق 77 ميديا التقني على جهودهم الكبيرة.
زهير طولة
المنصورية هي أفضل أمل لنا لإنتشار الثقافة والفنون في مملكتنا الحبيبة، وكون أعمالي جزءاً من مجموعتها الفنية هو وسام شرف بالنسبة لي.