ولد إبراهيم في أبها، 1979. يقيم ويعمل في خميس مشيط. خلال نشاته عُرف باعتباره رياضياً بارزاً. تغير إهتمامه بعد ذلك حيث اتجه الى الفن والتصوير وانتظم في عدة دورات في الرسم بالألوان الزيتية والتصميم، والنحت، والتصوير الفوتوغرافي، والخط العربي، إضافة إلى الهندسة المعمارية الداخلية في بيت الغوري، وكان طالباً في الفنون الجميلة في جامعة حلوان في القاهرة . أكمل برنامج الفنانين المقيمين في محترف المنصورية في المدينة الدولية للفنون، باريس، 2013.
شارك أبو مسمار في عدد من المعارض المحلية والعالمية بما في ذلك معرض “نحتاج للكلام” ضمن إيدج أوف آرابيا ، جدة 2012 . معرض غاليريا كونتينوا لو مولان، باريس ، 2013، وتوجد أعماله في عدد من المجموعات بما في ذلك مجموعة متحف كاستيلو دي ريفالي في تورين.
أعيد تشكيل أشياء الحياة اليومية كمنحوتات بهدف مساءلة جوهر هويتها. فللأشياء المصنّعة عادة استخدامات عملية. أعمالي تتحدى هذا التصور الوظيفي للأشياء وتقترح، أن الهدف من خلقها هو هدف رمزي أكثر من كونه عمليّ، وأنها تحقق نجاحاً في ترك أثرها في حياتنا على مستوى اللاوعي العاطفي.