أصبحت مؤسسة المنصورية الملاذ الآمن للفنانين المعروفين بسبب دعمها  لهم, لأن مشروعها الأساسي هو المساعدة في تطوير هذا المجال في المملكة العربية السعودية و مساعدة الفنانين للوصول إلى طاقاتهم الكبرى.

تعتبر مؤسسة المنصورية فعالة جداً في دعم وحفظ وتوثيق الحياة الثقافية في المملكة العربية السعودية , إنه ليشرفني أن تقتني المنصورية أعمالي وأنا فخور بذلك وهو جزء مهم من رحلتي الفنية .

إن المنصورية تقدر المبدعين وأعمالهم في جهودها الرامية لدعم الفنون الجميلة , على الرغم من التحديات التي يقدمها الفنانون بشكل دوري لرعاتهم الرسميين

إنني لفخور بأن أكون جزءاً من مجموعة المنصورية , وإنني لأشعر بالسعادة بوجود مثل هذه المؤسسة بالمملكة العربية السعودية التي ترحب وتدعم الإبداع الفني وتفتح ذراعيها للمبدعين.

إن الجهود التي تبذلها مؤسسة  المنصورية قد زودت وهيكلت وساعدت على تهذيب الحركة الفنية السعودية في المملكة. وإنني  فخور جدا على تمثيلي في مجموعة المؤسسة، وأنا نادراً ما ارضى عن عملي الخاص و دائما أسعى إلى التعبير المثالي عن صوتي الداخلي.

هي مؤسسة ذات باع ثقافي وفني عالمي وقد توجت أعمالي بعد سنوات من التعب والشقاء لتحاكي العالم بصوتها الواثق وهذا شرف أعتز به وأفتخر , وأعتز  بكوني واحد ممن  فتحت لهم المنصورية  باباً  كان من الصعب الوصول إليه دون هذه المؤسسة العريقه .

هي حلم يراود كل فنان , وكذلك تميزه في الدعم الحقيقي الذي تبذله في سبيل مؤازرة الفنان ليكون خلاقاً ومبدعاً ولا أستطيع  أن أصف مدى سعادتي عندما أجد أن أعمالي تحاكي العالم من خلال مؤسسة المنصورية للثقافة والإبداع .

مؤسسة المنصورية هي حلم قد تحقق بالنسبة لي , كيف لا وهي الرائدة في مجال رعاية الفن والفنانين وهي السباّقة دوماً إلى إيصال الفن السعودي والعربي إلى المحافل الدولية ورفع مستوى الفن المعاصر .

قدمت  لي مؤسسة المنصورية المكان الآمن في رعايته الفنيه ,وهي المؤسسة التي تعني بالثقافة والإبداع وتقدر قيمة الفن وإنسانية الإنسان .

تمثل لي الإنطلاقة الأولى الحقيقية لمعارضي خارج المملكة العربية  السعودية ,ودوما أعتز بهذه المؤسسة الراقية بفكرها وبأهدافها النبيلة ,  وأعتبرها الجسر الآمن الذي أوصلني الى العالمية .